كُلِّيَّة اَلطِّبِّ اَلْبَيْطَرِيِّ فِي جَامِعَةِ وَاسِطْ تَسْتَقْبِلُ طَلَبَةَ اَلْمَرْحَلَةِ اَلْأُولَى وَكَانَ فِي اِسْتِقْبَالِهِمْ اَلسَّيِّدِ اَلْعَمِيدِ اَلْأُسْتَاذِ اَلدُّكْتُورِ سِتَارٍ رَاشِدٍ سُهَيْلْ اَلْمُحْتَرَمِ وَالْمُعَاوِنِ اَلْعِلْمِيِّ اَلْأُسْتَاذِ اَلْمُسَاعِدِ اَلدُّكْتُورِ جَبَّارٍ جَاسِمْ حَمَّادِيّ اَلْمُحْتَرَمِ رَحَّبَ اَلسَّيِّدُ اَلْعَمِيدُ بِالطَّلَبَةِ اَلْجُدُدِ بِقَبُولِهِمْ بِكُلِّيَّةِ اَلطِّبِّ اَلْبَيْطَرِيِّ فِي جَامِعَةِ وَاسِطْ القى كلمته عليهم في عامهم الدراسي الجديد كَمَا وَحَثَّهُمْ على الجِدًّ وَالِاجْتِهَادُ فِي مَسِيرَتِهِمْ اَلْعِلْمِيَّةِ وَفِي اَلْخِتَامِ تُنَمَّى لَهُمْ عَامٌ دِرَاسِيٌّ مَلِيءٌ بِالْجِدِّ والوفيق في حياتهم العلمية.